رواية مكتملة بقلم نور الشامي -3
المحتويات
اني مش عايزه اروح الجامعه
كان حازم سيفتك بها ولكن حاول السيطره علي نفسه وتحدث مردفا _ وجولتليييش لييه
عتاب پبكاء شديد _ والله خۏفت ... كنت خاايفه جووي ... انا اسفه
حازم بضيق_ طيب اهدي ... خلاص بطلي عياط
سناء بتعب_ اهدي يا عتاب
ابتعدت عتاب عن ص ثم اقتربت من سناء وتحدثت بدموع مردفه_ انا اسفه انتي كنتي ھتموتي بسببي
ضحك حازم وطارق عليها ثم تحدث حازم بابتسامه مردفا_ شكرا يا سناء
سناء بابتسامه_ خلاص بجا انا كده ممكن اضعف وانا بحب الظباط بصراحه
عتاب بتذمر_ احترمي نفسك
سناء بمشاكسه _ خلاص يا ستي متزعليش ... الا صحيح هو فين زين
طارق بخبث_ وانتي تعرفي زين منين
سناء بأحراج_ ها ... لع دا كان بيوصل عتاب بس فكنت بسأل عليه
سناء بأندفاع_ ايووه يلا ... اجصد ماشي زياره المړيض واجبه برضوا
حازم بضحك_ طيب يلا
في المستشفي دخلت سناء الي غرفه زين ثم تحدثت بأحراج مردفه_ الف سلامه عليك انت بجيت كويس
زين بابتسامه تعب_ الحمد لله ... انتي عامله اي
سناء بأحراج_ انا كويسه
كان سيلكمه مره اخري ولكن دخل سامي وتحدث پحده مردفا_ حاازم ... جميله لها بنت
عايزه رأيكم وتوقعاتكم وريفيوهات بتاعتكم وتفاعل كبير علشان القصه خلاص قربت تخلص
الفصل الخامس عشر
زوج اختي
تجمد حازم في مكانه عندما صوره وقعت من علاء فأخذ الصوره وتحدث مردفا_ مستحيبل
اخذ حازم الصوره ثم استقل سيارته وذهب بسرعه حتي وصل الي الفيلا فصعد الي غرفته وتحدثت پغضب مردفا_ عتااااااب
انتفصت عتاب من مكانها ثم تحدثت پخوف مردفا_ في اي يا حازم اي ال حوصل
اخرج حازم الصوره ثم تحدث پغضب مردفا_ البنت دي كنت بشوفها معاكي وجت ما كنت خاطب دنيا
اخذت عتاب الصوره فوجدتها لفتاه صغيره تبتسم وجميله فتحدثت بحزن مردفا_ دي بنت اخت علاء وكانت عايشه معاه علشان اخته ماټت هي وجوزها في حاډثه
عتاب پصدمه_ انت بتجوول اي لع ... هو مستحيل يعمل اكده ولا يكون ليه علاقه بجميله دي
حازم پغضب_ ومستحيل يعمل اكده لييه بجا
عتاب بدون وعي_ علشاان انا عاارفاه زين هو اتغير ايوا بس مكنش اكده علاء مبيكدبش وهو كان بيحبني جووي يعني مستحيل كان يكدب عليا في حاجه وانا متأكده
صاح بها حازم ثم تحدث بڠصب مردفا_ انتي غببببيه .... غببييه كنتي واثقه في واحد ۏسخ وحقېر
انتبهت عتاب لما قالته ثم تحدثت بتوتر مردفه_ انا ... انا كنت بجول ال اعرفه
حازم بعصبيه_ انتي متعرفيش حااجه ..
عتاب بتوتر وخوف_ بلاش تأذوا البنت بالله عليك
نظر حازم اليها نظره ارعبتها ثم ركل الكرسي بقوه وذهب من الغرفه فجلست عتاب تتذكر
فلاااش باااك
عتاب بسعاده وهي تحمل الصغيره_ حلوه جووي يا علاء ... ما شاء الله
دنيا بابتسامه_ ما شاء الله البنت حلوه جووي يا تري شبه مين
علاء بابتسامه_ شبه مامتها هي حلوه اكده زيها
دنيا بحزن_ الله يرحمها ... معلش تعتبر عتاب زي مامتها بالظبط عتاب بتحبها جووي وهتخلي بالها منها
عتاب وهي _ دي هتبجي روحي وانا هبجي مامتها من دلوجتي
فلاااش باااك
فاقت عتاب من شرودها ثم تحدثت بعدم تصديق مردفا_ لع هو مستحيل يكدب عليا اكده مهما عمل فيا بس انا متأكده انها متوصلش معاه لكده
وفي الصباح عند شيماء ابدلت ملابسها ونزلت لتشتري بعض الاغراض فوجدت طارق في سيارته فأقتربت منه وتخدثت بابتسامه مردفه_ صباح الخير واجف اكده ليه
طارق _ اركبي لما اوصلك
ركبت شيماء بجانب طارق ثم تحدثت بدهشه_ بجولك اي هو انت روحت لاخوي الجامعه ازاي لما ضربتوا علاء دا
طارق_ انا اتصلت بحازم علسان كنت عايزه ضروري وكنت جمب الجامعه فروحتله ولما وصلت لجينا بنت جايه تجري وبتجول انها سمعت صوت عتاب بتصرخ من المعمل
شيماء بابتسامه_ ماشي وجف اهنيه بجا علشان عايزه اعمل رياضه واتمشي
اوقف طارق السياره ثم نزلت شيماء فنزل خلفها طارق وتحدث بتوتر_ بصي بصراحه انا جاي علشان اسألك علي حاجه
شيماء_ اتفضل اسأل
نظر طارق اليها بتوتر
متابعة القراءة