اڼتقام باسم الحب الجزء الثاني
المحتويات
تاني انا عايز الفرح يبقا يوم الخميس و انا هجهز كل حاجه و هاخدها بعد ما نتغداء و ونزل نختار فستان الفرح
_ سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله واكبر
وفعلا اتحدد معاد الفرح رغم اعتراض هاجر بس في الأخر وافقت ڠصب عنها لما فيصل ادخل بعد يومين... دخلت غزل ب فستان زفافها خاطف الانظار و هي في غايه الجمال... و هي ماسك في ايد قاسم و خلفها رنيم ممسكه بطرف فستنها الطويل
لا بس ايه الجمدان دا كله كل ماده بتحلوي اكتر
بصتله رنيم بشمئزاز موسى أنت عايز ايه تاني
قرب عليها جامد و هو بيقول بكره عايز حقي اوعي تكوني مفكره اني نسيت حقي
رنيم بعصبيه حق مين يا ابوا حق اوعى تكون مفكر اننا منعرفش انك انتي اللي وزيت الراجل اللي ضړب غزل بالسکينه..... ف لو هتيجي تتكلم على الحق ف احنا اللي لينا حق عندكوا و خليك فاكر ان روحك دلوقتي في ايدي و بمشوار صغن قد كدا المحضر هيتفتح تاني و هعترف عليك و ساعتها هتتاخد ودي مش قضيه سهله تطلع منها دا شروع في قتل.... يعني اقل حاجه مؤابد
سحب ايديه منها بحد و هو بيلف حوليها زي التعبان و قال بخبث دي حلوت اوي بقا ليكي لسان و بتتكلمي أنا كنت مفكرك خرصه من كتر ما محدش كان بيسمع صوتك لا و لما كنتي بتجري تشتكي ل اختك و بتستخبي وراها بس اللي عايزك تعرفيه ان حق القلم و رجعلي بس حق نشر الفيديو لسه مخدتهوش و مش موسى الدخاخني اللي يسيب حقه
رحيم من الخلف بقسۏة موسى
بصله هما الاتنين شافه بيقرب عليهم رنيم بصتلهم بقرف و جت تمشي وقفها كلام رحيم
استني عندك في كلمتين لازم تعرفيهم روح أنت يا موسي
موسى مشي من قدامه بسرعه بتوتر رحيم استنا اما موسى بعد عن الانظار و مسكها من ايديها بحد
رنيم بصتله پألم من قبضت ايديه و هي حاسه ان درعها هيتكسر.... بين ايديه و قالت بدموع أنا مجتش جنبه و لا عايزه اجي جنب حد فيكوا بس أخوك و ابن عمك هما اللي بيلحقونا في كل مكان ياريت تكلمه هوا بدل ما تيجي تكلمني انا
حاولة تسحب ايديها منه بدموع ابعد عني ايدي هتتكسر.... في ايدك
سبته و بعدت عن المكان اللي هو فيه و هي مېته من الخۏف و الړعب و مستغربه هي جابت الشجعه دي ازاي
فضل رحيم واقف في مكانه بصص ل طفها و هي بتغيب عن نظره
كان قاعد على السرير بصص ل باب الحمام ببعض من القلق من تاخيرها بص ل ساعت الحائط وادرك انها في الدخل منذ ساعتين خبط على الباب بهدوء غزل... أنتي بتعملي ايه عندك
الخۏف بدا يسيطر عليه لما متلقاش منها اي رد و فتح الباب و هو بيقول هفتح الباب...
بس وقف متسمر في مكان و هو ينظر ليها يتفحصها اللحظات بأعجاب شديد و هي ترتدي قميص نوم من الستان.... غزل اول ما عنيها جت في عنيه نزلتها بسرعه بخجل
غزل قالت برقه اتكسفت اخرج قدامك و انا كدا
ابتسم قاسم على خجلها المفرط و هو بيقرب عليها شهقت غزل لما اتلقت نفسها مرفوعه بين ايديه لفت ايديها بتلقائيه منها حولين رقبته
متابعة القراءة