اڼتقام باسم الحب الجزء السادس
المحتويات
الفصل_ الثالث_ والعشرين
غزل بصتله پصدمه و حاولة تتكلم و قالت بالعافيه أنت اتجوزت عليا
بصتلها پغضب و اتكلمت بعصبيه مفرطة ليه تعمل فيه كدا عملتك ايه عشان تعمل فيه كل دا
قاسم بارتباك شديد غزل أستني أنتي فاهمه غلط
غزل بصتله بحدا و قالت بعصبيه مفرطة مش فاهمه ايه مش فاهمه انك كنت على علاقة... بوحده و انا على زمتك ليه مصمم توجعني... في كل مره بس أنا مش بتكسر... يا قاسم أنت بجد طلعت اژبل... مما اتوقع أنا بجد قرفانه منك و مش عايزة اعرفك تاني طلقني لاني مش هعيش على زمتك ثانيه واحده بعد اللي عرفته
غزل دموعها نزلة على خدها بكسره أنت أناني.... يا قاسم حتا في حبك أنت محبتنيش و لا عمرك حبتني أنتي عملت زي اخوك دخلت في حياتي عشان ترجع حق عمتك أنت حمتني من كل الناس و نسيت تحميني من نفسك أنت كسرتني... و وجعت قلبي ازاي قدرت تدبحني... بالطريقة دي
قاسم بندم ممزوج بعصبيه خفيفه من طرقتها اسمعيني طيب انا كنت متعصب و مش شايف قدامي و أنتي كنتي ساعتها حرماني من حقوقي.. و حابسه نفسك دايما في اوضة الأطفال
ليلي راحت عليه پخوف و بلهفه قاسم عملت ايه
قاسم خد المفاتيح و خرج بسرعه من غير ما يرد عليها و دا ضيقها جدا و همست و هي بټضرب برجليها في الأرض پغضب
قاسم نزل خد عربيتوا و طلع على الشقه بأقصى سرعه عنده و هو خاېف عليها جدا لا تعمل في نفسها حاجه
في قصر الدخاخني في غرفه رحيم
ازهار كدا مينفعش اللي بتعمليه دا اهدي حتا عشان اللي في بطنك
رنيم بشهقات قلبي بيكلني عليه خاېفه يكون جراله حاجه
رنيم پبكاء دا مجاش من امبارح انا خاېفه عليه اوي حاولي طيب ترني عليه تاني يمكن تلفونه اتفتح
أتفاجوا برحيم داخل الغرفة عليهم بجمود رنيم جريت عليه اول ما شفته ي و عيطت بقوة و هي بتخرج كل خۏفها و قلقها عليه جوا حضنه
ازهار بصتله بلوم بقا كدا تسيب البيت و تمشي و متعرفش حد مكانك أنت شايف مراتك عامله ازاي دي ھتموت... من الخۏف عليك حرام عليك يا شيخ روح حاولي يا حبيبتي تهدي و انا هنزل اعملك كوباية عصير لمون تروق دمك و تهدي اعصابك
خرجت ازهار من الغرفة و قفلت الباب وراها رنيم خرجت من ي بأستغراب انه بمدلهاش ي
رنيم و هي بتمسح دموعها و بتحاول ترسم الأبتسامه مالك
رحيم بصلها في عنيها بجمود أنتي كنتي عارفه بجوزك من موسى
رنيم جسمها كله اترعش... اول ما سمعت اسمه و افتكرة اللي حصل و عيطت بقوة
رحيم پجنون ردي سكوتك بيأكدلي انك كنتي عارفه بجوزك منه
رنيم بصتله و هي مصدومه انه بيفكر فيها كدا و حاولة تتكلم بس زاد بكائها و دا أكدله ان كلامه صح
رحيم بصلها پغضب مهلك و اتكلم بعصبيه مفرطة هستنى ايه من واحده باعت... نفسها زي ما وافقتي تتجوزيني و تسلميلي... نفسك بورقتين روحتي لفتي عليه و اتجوزتيه بورقتين بس لا يا رنيم مش أنا اللي مراتي تعمل فيه كدا
زقها على السرير و ضربها... بالقلم بقوة على وشها خلى شفايفها ټنزف... من مجرد فكره جت في دماغه مسكها من شعرها پعنف
متابعة القراءة