رواية كامله بقلم الكاتبه نور الشامي الجزء الاول
المحتويات
جوز اختك هجتلك فااهمه بلاش تخليهم هما كمان يبعدوا عننا
نظرت عتاب اليهم پبكاء شديد وتحدثت بتعب مردفه مش هتجوزه
شوقيه پغضب وهي تضربها هتتحوزيه ڠصب عنك فااهمه هتتجوزيه
القت شويه كلماتها ثم ذهبت هي ورضا اما في بيت عزام جلست اسيل تبكي بشده في غرفتها علي حال اختها فأقترب منها فارس وتحدث مردفا خلاص يا حبيبتي بلاش ټعيطي
فارس بضيق خلاص هوديكي تشوفيها بس اهدي وبطلي عياط
اما في الاسفل وبالتحديد في احدي الغرف التي تمتلئ بالالعاب الرياضيه كان كنان يقف علي المشايه وهي علي اقصي سرعه ويتذكر ما كدث مع عتاب لا يعلم لماذا يفكر بها هكذا كثيرا وبالتخديد عندما صفعها والدها علي وجهها ثم نزل من علي الجهاز وصعد الي غرفته اخذ حمام دافئ وابدل ملابسه وذهب من البيت اما في بيت عتاب نهضت بعد منتصف الليل علي صوت اختها الصغري التي نحدثت مردفه عتاب جوومي لازم تمشي من اهنيه ابوي وامي هيجوزوكي ڠصب عنك جوومي
الصغيره روحي لأسيل وجوليلها متعرفش حد ... وخليها توديكي للحكيم علشان انتي تعبانه جووي وراسك پتنزف يلا جوومي
فكرت عتاب قليلا ثم اختضنت اختها وخرجت من الشقه بحذر وترقب وعندما خرجت من العماره ركضت بشده وهش تشعر بتعب شديد حتي ذهب من الشارع بأكمله وظلت تركض بشده وهي تمسك رأسها وقدميها پألم وتنظر خلفها پخوف وفجأه وجدت سياره مسرعه تأتي تجاهعا فوقفت مكانها بتعب وفجأه اصتدمت السياره بها ووو
الفصل الثالث
العانس
وقعت عتاب امام السياره من شده الصدمه ولم تيتطع النهوض وفجأه وجدت كنان هو من ينزل من السياره بسرعه واقترب منها وعندما رأئها تحدث پصدمه مردفا عتاب حوصلك حاجه انتي رايحه فين واي ال عمل فيكي كده
نظر كنان اليها بحيره ثم اقترب منها اكتر وحملها ووضعها في سيارته فتحدثت مردفه لو روحت لأسيل ابوي هيعرف وهيجي يجتلني
كنان بضيق طيب انا هاخدك في شجه من بتوعي هتجعدي فيها انهارده وهطلب الحكيمه تيجي تعالجلك جروحك وهخلي وترتاحي وبكره نشوف هنعمل اي
القي كنان كلماته ثم انطلق بسيارته الي هذه الشقه وعندما وصل حملها وصعد الي شقته واغلق الباب ووضعها علي الفراش وبعد دقائق وصلت الطبيبه وبدأت في تنظيف الچروح لها وبعدما انتهت تحدثت مردفه مين ال عمل فيكي اكده انا لولا اني عارفه كنان بيه زين كنت جولت انه هو
الطبيبه العفو يا كنان بيه دا واجبي عند اذنكم
القت الطبيبه كلماتها ثم ذهبت فتحدث كنان مردفا انا هنام بره وانتي خليكي اهنيه واجفلي الباب عليكي بالمفتاح لو عايزه وبكره نتصرف
عتاب بحزن شكرا انك ساعدتني
ابتسم كنان بضيق ثم خرج من الغرفه واغلق الباب خلفه وجلس الي احدي الكراسي بضيق ثم اخرج هاتفه وظل يعبث فيه اما في الصباح في بيت عتاب استيقظ رضا علي صوت صړاخ شوقيه فنهض بسرعه وركض اليها وتحدث مردفا في اي
شوقيه بصړاخ عتااب هربت ..بنتك هربت من البيت هتكون راحت فيين عااد ..اكيد تعرف حد علشان اكده مش عايزه تتجوز
نزل زين وريحانه علي
متابعة القراءة