رواية مكتملة بقلم ملك محمد الجزء الرابع
ف منزل اياد ليلا كان يجلس على سريره يمسك بهاتفه ويفكر في ملاك عندما قالت لمروان تمام موافقه بس متتأخرش ظل يحدث نفسه قائلا هي ليه حتى معتذرلتيش ع ال حصل منها مع يوسف مع إنها عارفه انها غلطانه وكمان ازاي بسرعه كدا قررت ترتبط بمروان وتخرج معاه دانا للحظه حسيت انها مكنتش بتحبني اساسا ثم تردد قائلا بس لا مش معقول هي اكيد هتعتذر بس ممكن تكون خلاجنه مني شويه ثم تردد مره آخرى قائلا طب وأفرض معتذرتش انا هعمل اي دا استمرار علاقتنا متوقف على اعتذارها معقول هسيبها تتكلم مع مروان كدا عادي ثم فتح هاتفه قائلا انا هكلمها ثم تردد مره آخرى قائلا طب وكرامتي دي كمان ممكن تفكرني مدلوق عليها وتتنك الهانم لا لا يا اياد متكلمهاش انت تستنى لما هي تعتذر ووقتها ممكن تكلمها واذا كنت خاېف على علاقتها بمروان فملاك بتحبك ومستحيل ترتبط بحد غيري وانا واثق ف داه ثم أغلق الهاتف ونام نهار يوم جديد ف الشركه اياد يجلس في مكتبه يريد رؤية ملاك لكنه متردد اخيرا وجد حجه لرؤيتها اخبر نرمين بأن تحضرها لمكتبه لرؤية الملفات التي ارسلها لها نرمين بضيق ذهبت لها قائله ملاك اياد طالبك ف مكتبه وعايز يشوف الملفات ال بعتهالك من يومين ملاك ببرود جذبت الملفات قائله خدي اديهاله نرمين بتعجب نعم ملاك بلامبلاه وضعت الملفات ع المكتب ونظرت ف اللاب الخاص بها قائله بقولك خدي ادهاله انا مش فاضيه دلوقتي نرمين بفرح أخذت الملفات وذهبت بها لإياد وهي تحدث نفسها قائله اكيد اياد بعد الحركه دي هيترضها من الشركه وصلت لمكتب اياد ووضعت الملفات على مكتبه قائله اياد الملفات اهي اياد بتعجب نظر خلفها امال ملاك فين نرمين بسعاده قالتلي مش فاضيه واني أجبلك الملفات بنفسي اياد قام من على مكتبه پغضب قائلا يعني بتعجب في حاجه لم يستطع اياد تمالك