المراهقه والثلاثيني.
المحتويات
غير نفسك
عايز حقك الشرعى
عايز تغتصبنى
اتفضل يا أدهم
حسيت ان كرامتى انجرحت بعدت عنها انا فى لخبطه كبيره مش عارف ايه الي بيحصل معايا
نور كانت مستجيبه ايه الى غير حالها
كنتى عايزه ايه من هند يا نور
مش شغلك يا أدهم انا مش هقلك عن أسرارى مع صاحباتى
صاحباتك يانور مش هند دى إلى كنتى بتتهمينى انها حطت ايدها عليه!
انت عقلك صغير أوى يا أدهم هند مش ممكن تخونى ابدا مستحيل
كنت بختبرك يا أدهم عادى دلوقتى لو سمحت سبنى عايزه انام
نور عايز اقلك انى مش هفضل كده كتير انا مليت بكره اخر يوم بعدها مش هصبر تانى
انت بتهددنى يا أدهم
بتهدد مراتك
مش پهددك يا نور لكن اعتقد ان الوقت مناسب دلوقتى اننا نصبح زوجين حقيقين
بالقرف ده تقصد
سميه زى ما تسميه يانور بكره لازم
سبتها وخرجت مش عارف افكر ولا اخطط كلام هند لسه بيدور جوه دماغى
هند لا يمكن تكون ليه بنت بنوت ليه قالت كده
وكل ده بيحصل ليه
القصه دى لازم تنتهى مش هدور على أسرار تانى انا مش فاهم حاجه
هاخد حقى والى يحصل يحصل
كان صوت نور واضح فى الفون كانت بتقول المره دى حاسه ان تهديده حقيقى الموضوع هيخرج من بين ايديه
بعد كده سمعتها بتقول انا اسفه كان ڠصب عنى ضعفت شويه
صمت طويل مع كلمة حاضر حقك تزعل مش هعمل كده تانى
عايز احطم الباب وامسكها من دماغها اضړبها لحد ما تعترف الكلام ده ملوش غير تفسير واحد نور مع علاقه مع حد تانى
بس انا عرضت عليها الطلاق ورفضت
ليه مستغلتش الفرصه
ليه وافقت تتجوزنى
حاولت اكون عقلاني وافكر بره الصندوق كلام هند تلميح ان نور كانت على علاقه مع حد قبل الجواز ويمكن غلطت معاه
يمكن لو ساعدتها تعترف هتعترف لكن هل انا هقبل كده وهعمل ايه ساعتها لو كانت دى الحقيقه
مجاش فى بالى غير كلمة هطلقها........
اسمعى يا هند انا استحملت كتير لسانك ده لو متقفلش هقطعه لازم تنفذى تعليماتى والكل هيخرج كسبان
ثم انتى عارفه انى بضغطت زرار هفضحك صورك هتتنشر على كل المواقع
أدهم لازم يغلط معاكى وبسرعه قبل ما يقرب من نور
كانت صډمته كبيره عندما صڤعته الحقيقه التى كان يعرفها
الحقيقه دايمآ واضحه زى الشمس فى الغالب احنا مش بنكون عايزين نشوفها مسروقين بأحلام وسعاده مزيفه
باختصار مش مستعدين نخسر الفرحه المؤقته الحاله إلى احنا فيها
هند بطاعه ____حاضر
هتنفذى امتى ___ عايزه يتورط بسرعه
رد بعصبيه انا معنديش الكلام ده نسيتى اخر مره عملت فيكى ايه
هند بړعب لا منستش هنفذ فورآ
كل العلاقات التى توقعنا فى الورطات كان من الممكن أن تنتهى بكلمه
....... واحده..
أدهم فى الصاله قاعد بيغلى فيه حاجه مش طبيعيه مدحت علاقته بهند معقده
كمان كل ما أقرب من نور يظهر زى العفريت
الساعه قربت على اتنين الصبح أدهم فكر ينام نور خرجت من الغرفه
باستغراب مصطنع الله انت لسه صاحى
أدهم بنبره مقتضبه هنام دلوقتى
نور بدلال شكلك زعلان اووى
أدهم حس بالرقه فى كلامها مرضيش يزعلها خلاص مش هنام هدردش معاكى شويه
نور قربت منه باسته
أدهم كده لازم اعمل فنجانين قهوه ونقعد مع بعض شويه
الحاجه البشريه تجعلنا نقبل اقل حقوقنا على أنها انجاز معتبر
نور وهى بتشرب القهوه أدهم مش انا مراتك
أدهم باندهاش طبعآ دى عايزه سؤال
نور امال ليه انت مش عايز تقرب منى
أدهم پصدمه ازاى بتقولى كده انا كل يوم بتمنى قربك
نور بخباثه وانا قريبه جدآ مش انت مش عارف الطريقه
أدهم فكر شويه دا كلام غريب لكن ايجابى
نور من غير ما تديله فرصه انت عمرك ما اتكلمت معايا عن املاكك إلى ووثتها من والدك الله يرحمه
بتعاملنى كأنى غريبه عنك
القصه لا اسماعيل
موسى
معقوله اكون مراتك ومعرفش عنك حاجه
أدهم استغرب الكلام لكنه مشي مع نور على الخط معايا يا ستى بيت فى اسكندريه فلوس فى البنك وامتلك نص مصنع على قد حاله كده
وعندى شقه مأجرها لشاب غلبان غلى قد حلاته مش باخد منه فلوس
نور ليه مش بتاخد منه فلوس يا أدهم
لأنه شاب مكافح وبيجرى على علاج والدته وجواز اخواته البنات
نور انا ازاي معرفش كل
متابعة القراءة