بقلم زينب سمير الجزء الثالث
المحتويات
ولاعب كان مصاپ بيتعالج بصولها اللعيبة وضحكوا وكملوا كلام..
بصت لسام و أرأيت أرأيت لقد نظروا لي وأبتسموا..
حط إيده على رجلها يثبتها وبضيق حسنا ديما يكفي
بصتله بتعجب كان باين عليه الضيق
ماذا بك
ألا ترين أن تصرفاتك مبالغ بها قليلا أحترمي وجودي
بصتله بعيون واسعة و أتغار منهم حقا
بعد عيونه عنها ومتكلمش
.كملوا المباراة وفازوا خرجت من الملعب وهي بتتنطط حوالين سام وتتكلم بحماس وهو بيحاول يجاريها قرب فرد من الأمن منهم و سيد سام وسيدة ديما..
بصت ديما لسام بعيون سعيدة مزهولة كان لسة هيرفض لكن قدام بصتها مقدرش
أتنهد و حسنا..
بالليل دخلت ديما مع سام لقاعة في الفندق أستقبلهم رئيس البعثة أتكلم عن أن وصل ليهم مدى حبها للأهلي وتشحيعها ليه وإنهم مبسوطين بحبها ليهم للدرجة دي والنادي حب يشكرها بالطريقة دي..
دخلت البيت وهي مبسوطة جدا بصلها و سعيدة
جدا حبيبي شكرا لك لحضورك معي أعلم إنه سيسبب لك المشاكل
لا عليك قليلا من التوبيج وغرامة لن تشكل فارقا المهم أن أراك سعيدة
وأخيرا جت المباراة الخاسمة بين فريق سام والأهلي ياترى مين هيفوز وديما هتشجع مين
ل زينب سمير
8..
الأخير..
كعادته سام يوم كل مباراة مهمة بيختفي من الصبح بدري لكنه المرة دي أداها وصايته العشرة..
ديما لا تكوني مندفعة ولا ټصرخي كالمرة السابقة لا تجلسي في مكان مزدحم لا..
سكتته وهي بتحط إيدها على بوقه أشش لقد حفظتهم سام لا تقلق أذهب لمباراتك وركز عليها وفقط
بصلها بحزن و لن تشجعيني
كاذبة عقلك سيكون مع فريقك المفضل
لكن قلبي معك
أبتسم لما سمع كلامها وباسها من خدها ومشى
أبتسمت وهي بتودعه وتدخل حيرانة بين إنها بتتمنى فوز فريقها المفضل وضم بطولة جديدة لقائمة إنجازاتهم بطولة هيحققوها للمرة الأولى وبين جوزها.. ورغبته في الفوز ورغبته إنه يكون الأول في تفكيرها ومصلحته قبل كل شئ..
قبل المباراة بساعة عدت عليها عربية بسواق زي ما قالها ونقلتها للملعب..
كان أكتر لاعب عنده شعبية وهي فخورة بيه
عيونه لمحتها فأبتسم ليها وهي شاورت ليه وهي بتبتسم بحرارة
بدأت المباراة فريقه كان ضاغط وخصوصا هو الشائعات مش هتسيبوه لو مقدمش كل اللي في إيده إنهاردة ممكن يقولوا إنه بيعمل كدا علشان فريق مراته المفضل
قرب بھجمة ناحية المرمى فصړخت صد ياشناوي شوتها جامد ياسام.. سجلها قدامك أهو المرمى فاضي صد ياشناوي
والجملة
متابعة القراءة