رواية ظلم بلا حدود بقلم ريناد يوسف
شالها ولف بيها وكانت ليله ولا فى الاحلام
علي واولاد خاله شغلو رقصه البطريق وكل المعازيم قعدو
يرقصو مع بعض مره وحده
الا ساره وابراهيم
ساره متيلا نرقص البطريق ياابراهيم
ابراهيم عيب يام خالد بقى فى السن ده عاوزانى اعمل بطريق
ساره مكل الناس بترقص اهى جت علينا احنا !!انا هروح ارقص
ابراهيم روحى ياختى اتبطرقى انتى معاهم
لمريم اللى طايره من السعاده وهو مبتسم وحس براحه
كبيره لانه آخير لقى البنى آدم اللى بيحب مريم يمكن
اكتر منه كمان
آدم اخد مريم الفيلا واخيرا بعد كل السنين دى بقو مع بعض
وعاشو ليله دخلتهم ولا الف ليله وليله
مريم وآدم عاشو فى الفيلا واخدو الكل معاهم
مريم بعد سنه خلفت مالك وآدم مسك المستشفى اللى هى
الاستثمارى
واخيرا عاشو بسعاده وانتهى الظلم
لو كل واحده او واحد حب الخير للتانى مش هيبقا فيه ظلم
لو كل حما عاملت مرات ابنها زى بنتها مش هيبقا فيه ظلم
لو كل مرات ابن حبت حماتها زى مامتها مش هيبقا فيه ظلم
لو كل صاحب او زميل حب الخير لزميله مش هيبقا فيه ظلم
ابتدى بنفسك والكل هيقلدك
بقلمى ريناد يوسف