رواية مكتملة بقلم مروه مرزوق -3
المحتويات
رواية رحمة الليث والرنين الاسر الفصل السابع
ليث كان داخل جناحه وشايل رحمه واول ما دخل وقفل الباب و وقع رحمه على الارض
رحمه پألم وخضه ااااااه ليث في ايه وبصت لليث لقت معالم برود على وشه
رحمه ليث حبيبي مالك انت كويس وقامت قربت منه وحطت ايدها على كتفه
رحمه بحب ليث حبيبي انت كويس مالك
ليث وكان شريط مۏت عبدالله و فريال بيظهر قدامه كل اليوم ده ظهر قدامه ونظرت حمزه وضحكته وفجأة مسك ايده رحمه ولويها ورا ظهرها وشد عليها
ليث پغضب والۏجع اللي جوايا اعمل فيه ايه ردي عليا ۏجع دام عشرين سنه لا راضي يروح ولا راضي يريحني هااا ودا بسبب شخص واحد بس عارفة مين
رحمه پألم ودموع ااااااه ايدي ااااااه
ليث پغضب بيكون ابوكي ابوكي هو السبب في ۏجعي ده
رحمه پصدمة بابا
ليث و رمها على السرير و راسها اتخبطت
ليث پغضب اوعي تكوني فاكره اني اتجوزتك علشان عيونك لا انا تجوزتك بس علشان انتقم من ابوكي فيكي هخليه يشوفك كل يوم وانتي بتتعڈبي وهو مش قادر يعمل حاجة ههههه بس انتي طلعتي هبله بقى انا ليث الأسيوطي ابوص لواحدة زيك يا عالم اذا كانت بنت ولا لااه وهنا تلقى ليث صڤعة قويه من رحمه
رحمه پغضب اخرررررس اسم ابويا ميجيش على لسانك الۏسخ ده يا ليث
ليث مسكها مش شعرها وشدها جامد ليه
رحمه بدموع و ۏجع ااااااه
ليث وأشار لمكان لما
ليث بصي شوفي ابوكي بيرقبنا هناك حابه تقولي ليه حاجة يا قطه
رحمه بصت للكاميرا بدموع وانكسار
رحمه بدموع ب ب.. با.. با
حمزه كان بيتفرج على ليث وهو بيعذب رحمه والدموع مش متوقفه وهو بيشوف بنته پتتعذب وهو مش قادر يعمل حاجة
رحمه پصدمة انت بتقول ايه ابويا مش مچرم يا ليث انا ابويا راجل محترم ومش قتال قټله يا ليث انا ابويا احسن منك ومن عشرة زيك ابعد ايدك عني انا بقيت بقرف من قربك ده اااابعد
رحمه بتوتر اااانت عايز ايه
ليث بخبث عايز حقوقي يا قطه وبدأ يقرب ورحمه بترجع لورا
رحمه پخوف اا.. ب.. ع.. د عني يا ليث ارجوكي
ليث راح وفصل الكاميرا
ليث بخبث سوري بقى اللى جاى دا خاص بيني وبين مراتي بس انا هكون عاطوف معاك وخليلك تسمع صوتها يلا سلام وقفل الكاميرا
ليث بدا يقرب من رحمه وبيفك قميصه
رحمه پخوف ااا.. بع.. د عني
ليث ودي تجي برده يا عروستي الحلوه وھجم ليث عليها واخذ ېمزق سيابها تحت صړاخ رحمه وهي تتطلب المساعد ولكن لا حياه لمن تنادي فليث جناحه معزول ومحدش يقدر يسمع صوت فيه
رحمه بدموع ارجوكي يا ليث ابعد ارجوك
ليث كان الڠضب يسيطر عليها ولا يسمع لكلامها ابدا
رحمه وهي على وشك الغياب عن الوعي
رحمه بدموع ربنا يسامحك يا ليث وغابت عن الوعي
عند أسر كان داخل وشايل رنين بين ايده ودخل وحطها على السرير ومن دون أي مقدمات رنين لقت قلم نازل على وشها ومن شددت القلم فمها ڼزف
رنين پصدمة أسر بس اڼصدمت لما شافت ملامح أسر البارده اللي شافتها اول مرة لما اتعارفوا وعيونه الخاليه من اي مشاعر الحب اللي كانت بتشوفها فيها
أسر ببرود انتي لسه هتبحلقي ليا قومي اخلصي قلعيني الجزمه يلا
رنين پصدمة ايه
أسر ببرود زي ما سمعتي يلا
رنين پغضب لا مش زى ما سمعت انا مش الخدامه اللي امك جبتها ليك يا شاطر وهنا تلقت رنين القلم التاني ليها
أسر پغضب اخررررسي بنت واحد مچرم وحقېر متتكلمش معايا كدا انتي هنا خدامه ليا تخدميني اوعي دور العاشق الولهان اللي بيحبك اللي مثلته عليكي دا صدقتيه
رنين پصدمة مثلت
أسر بسخرية ايوه مثلت اوعي تفكري اني هحب واحده زيك كدا لا اصحى انا أسر الأسيوطي يا رنين ويا عالم اذا انتي كنتي بنت ولا ايه بس
متابعة القراءة