آدم -1
وهي تمسك في ذراع عمر وانا مش جايه عند حد غريب يا كارما ده جوزي
كارما ..جوزك ازي وأمته يانهار اسود علي دماغنا كلنا
ولسه مكملتش الكلام الباب خبط ومش خبط عادي خبط مفزع
الكل ارتعش من طريقه الخبط
قربت كارما من الباب
وبصت من العين السحريه لقيته ادام وفي أيده مسډس
اتاكد انك عامل متابعه للبيدج عشان يوصلكم إشعار بالنشر
يتبع
تفاعلووووا عشان انزل بارت كمان انهارده
7
ادام كان زي المچنون بالضبط
كارما بتوتر وهي تضع يدها علي خدها من الخۏف ادام بره علي الباب
اسيل اول ما سمعت الكلام ده وسمعت اسم ادم لطمت على وشها
كارما ..
ما تاخذش الموضوع بالهدوء ده لو ادام دخل لاقي اسيل هنا هيقتلني كلنا
اسيل يرعشه. اعمل ايه دلوقتي الحقني ياعمر
كارما ..مش وقته استخبي في اي مكان وانت ياعمر افتح لادام الباب هو اكيد عرف اني خرجت من غير اذانه علشان كدا أجنن وجاي ياخدني
عمر بعصبيه لما نشوف اخرتها مع ابن الهلالي
كان وقتها خلاص ادام صبر نفد وبدأ بكسر الباب وكان معاه اتنين من رجلته
لكن عمر فتح الباب
وكارما واقفه وراها
ادام ..اول ماعمر فتح الباب
ودخل الشقه هو وواحد من الرجاله اللي معه والتاني استني قدام باب الشقه
كارما بصړيخ ..عمر وهي تجري علي اخوها
لكن ادام جذبها من شعرها بقوه رفعها من مستوي الأرض الي وجه
بص لكارماو ضحك كدا
وقال وانتي كمان هنا بتزوي العقاپ يعني
عمر..في ايه وهو بحاول يستجمع قوته عايز ايه دي اختي قبل ماتكون مراتك
كل دا وكارما ساكته ردت بهدوء علشان الموضوع يتلم
وقالت
انا لقيت نفسي مخنوقه قلت لك شوفي اخويا وكنت قلقان عليه شويه بتهتها وخاېفه وكان لسه ادام ماسكه من شعرها
قرب من اذن عمر وقال له قټلت اخويا ليه
كارما ردت قبل عمر قالت له ايه اللي انت بتقوله ده يا ادم
حدفها علي الكرسي وقرب عليه وقال لو اتحركتي من علي الكرسي دا هقتله
كارما ..ادام اسمعني
ادام بعصبية وصوت عالي انتي سمعتي انا قولت ايه وتخرسي مسمعش صوتك
عمر..بتهتها
انت بتقول ايه اخوك مين الا انا قټلته انا مقټلتش حد
في الوقت دا اسيل كانت سمعه الكلام اللي بيتقال حطت يديها على بقها من كتر العياط لما سمعت قټلت اخويا وقالت حمزه
كرما وعمر وقال
خلصت تمثيل ثم تحاول من الهدوء الي الجنان الي العصبيه
بقا عامل زي الشيطان محدش قادر عليه
ثم ارتفع صوته وحط المسډس في رقبه عمر وقاله انطق قټلت اخويا ليه
عمر مقتلتش حد يادام صدقني
كانت كارما ماسكه نفسها بالعافيه خاېفه تتحرك من مكانها
لادام ينفذ كلامه وېقتل اخوها
ادام رما السلاح بتاعته الراجل إلا معاه و
ونزل ضړب في عمر لحد لما كان بېموت في أيده
وكارما بتترجه وتصرخ لكن مفيش فايده حاولت تقوم من مكانها ادام ضړب ړصاصه في رجل عمر وهي تصرخ
قالها انتي الا حكمتي بكدا واتحركتي من مكانك.
رجعت قعدت مكانها وقالت خلاص سيبه ونبي
لما ادام وجد عمر في حاله مۏت في يده تركه وشده من رجليه وحطه في البانيو وفتح البانيو عليه
واتصل الإسعاف
ورمي فلوس علي الارض
وقرب ليه وهو في حاله فقد الوعي
وقاله انا مش عايزك ټموت المۏت رحمه ليك من الا انا هعمله فيك
وقال الراجل الا معاه
تجي الإسعاف تروح معاه وتكلمني
وتركه في الشقه وفتح الباب الشقه ه وكانت طبعا كارما نزله صړيخ
شدها من شعرها بشده وهي تصرخ اخويا اخويا ياعمر .وهي تحاول تفلت من أدام وتجري علي اخوها
سبني سبني لكن هو اخرسها وقالها ورحمه اخويا لو سمعت صوت من هنا لحد ما نوصل العزاء هيبقا اتنين
ونزل بيها من العماره وشعرها في يده .ولما لقا ناس طالعه علي السلم جذبها لحضنه لحد لما وصل باب العربيه حدفها علي الكرسي وركب العربيه واتجه الي الفيلا بسرعه البرق
كارما بدموع وهي تترجاه
اخويا ما قتلش حد والله يا ادم سيبه ونبي
لكنه زاد في السرعه ولا في دماغه
طبعا جات الإسعاف وخدت عمر وكان معاه راجل من رجالات ادام
وكل دا واسيل مستخبيه
جوه ودموعها علي آخرها
اول لما خرجوا من الشقه غيرت هدومها ونزلت جري
تشوف هتعمل ايه
كان ادام وصل الفيلا كونا بليل فتح باب العربيه وشد كارما من درعها في الجنينه
من كتر العڼف كانت بتقع في الأرض ما كانش بيصبر انها تقوم من الارض كان بيجرجرها على الارض
ودخل الفيلا وفتح مكان عامل زي البدرون كده او ق مظلم مثلا
وهي تصرخ في يده
بس قطع صريخه بتلفون جاله من المستشفى بتقول له لازم يروح يستلم چثه اخوه
حذف التليفون في الارض من كثر جنانه وعصبيته في الوقت ده كارما كانت بترجاه ان هو يسمعها
لكن هو رافض وفكر ان هي شريكه اخوها في قتل حمزه اخوه
وشد حبل وربطها في المكان المظلم وسابها وعي تترجه فيه
وضع شي علي بوقها علشان متعرفش تصرخ
وكان متجه الي مكتبه الا في الفيلا وجد اسيل في وجهه داخله من باب الفيلا
وكانت الصدمه
يتبع