رواية مكتملة بقلم حبيبه الشاهد-1

موقع أيام نيوز

بتاعتي يا فيروز بقيتي من ممتلكاتي أنتي فاهمه 
پيدفن وشه في رقبتها بتملك وهو بيحاول يسبتلها أنها من ممتلكاته الخاصة 
بيزيد بكائها وهي بتحاول تفك نفسها صړيخ وړعب بترجع رأسها للخلف فجأة سليم رفع وشه وجدها فاقده الوعي 
كانت واقفه في المطبخ بتحضر مشروب ساخن أتفجأة بأحد بيحضنها من الخلف 
شروق شهقت بخضه ولفت ليه مصطفى ابعد أنت بتعمل ايه 
مصطفى وهو مركز مع حركة شفايفها مش هبعد 
حطت ايدها على صدره وهي بصه على باب المطبخ پخوف ابعد ونبي ماما لو شفتني هتحصل مشكله كبيره 
مصطفى پيدفن وشه في رقبتها تعالي معايا أوضتي 
شويه بتحاول تتهرب منه بلاش 
مصطفى بستغرب بلاش إية 
بلاش أنهارده أنا حاسه اني تعبانه وعندي مذكرة كتير
مصطفى سحبها بصمت للأعلى دخل غرفته وقفل الباب بالفتاح وقرب عليها...
يتبع.............. 
الفصل الثاني 
رواية سجينتي
كانت واقفه في المطبخ بتحضر مشروب ساخن أتفجأة بأحد بيحضنها من الخلف 
شروق لفت ليه پخوف وارتباك مصطفى ابعد أنت بتعمل ايه 
مصطفى وهو مركز مع حركة شفايفها أنتي مراتي 
حطت ايدها على صدره العريض ع رفي مصطفى بطل جنان وابعد تبقي واقعه سوده لو ماما شفتني 
مصطفى پيدفن وشه في رقبتها تعالي معايا أوضتي 
شروق بتحاول تتهرب منه بلاش 
مصطفى بستغرب وحد بلاش إية 
بلاش أنهارده أنا حاسه اني تعبانه وعندي مذكرة كتير 
سحابها من ايدها بصمت وطلع وقفت قدام غرفته پخوف حملها مصطفى ودخل وقفل الباب بالفتاح ووضعها على السرير وحصرها بين ايده وهو بصص في عنيها 
عنيكي حلوه أوي يا شروق 
شروق بضعف أمامه هااا. 
مصطفى بهمس وهو پيدفن وشه في رقبتها بقولك أنك جميله اوى يا شروق.... 
في صباح تاني يوم كانت نايمه في حضنه أستيقظت على صوت تليفونها اتعدلة بړعب مسكت التلفون 
شروق لطمت على وشها أول ما شافت رقم والدتها يالهوي دي ماما اقلها إية 
مصطفى ببرود حاولي تهدي وردي عليها
شروق ردت برتجاف أيوا يا ماما 
شفيقه بستغرب أنا قدام أوضتك قفله الباب عليكي ليه
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
شروق پخوف شديد انا ساعات بقفل عليا الباب انا في الحمام باخد شاور لما اخلص هنزل 
ووخده التليفون معاكي الحمام ليه 
شروق بلعت رقها پخوف ك كنت بكلم صحبتي علشان هنتقابل ونمشي مع بعض هقفل بقي علشان معوقش على المحاضره 
قفلت التليفون وهي بتقوم من على السرير بستعجال 
مصطفى ببرود اللي حصل ميتقررش تاني لان بجد هتتلقي مني رد فعل مش هيعجبك 
شروق بدموع وهي بتلبس أنت بتقول ايه 
وقف قدامها بجمود انك تتجهليني وبقالك اسبوع بتتهربي مني بكل الأشكال دا ميتقررش تاني 
شروق بدموع أنا فعلا تعبانه 
سابها ودخل الحمام ببرود بصتله بدموع لو سمحت افتحلي الباب 
مصطفى من الداخل المفتاح عندك في درج الكمودينه
على السفرة كانت شروق قاعده بتوتر شديد نزل مصطفى ب بذلته السوداء قرب على السفرة بهدوء صباح الخير 
حكمت والدته بإبتسامة صباح الخير يا حبيبي 
هارون بهدوء ابنك راجع امتا يا عاصي بقاله تالت شهور سايب الشغل ومسافر 
عاصي بص ل والده بقلق بحاول أوصله بس مش عارف 
شفيقه پخوف شديد أنا مش مطمنه من السفريه بتاعته دي أنا حاسه ان ابني فيه حاجه 
حكمت بحزن شديد متقوليش كدا هتتلقيه بس مخڼوق ومش عايز يتكلم مع حد وهو بالشكل دا ربنا يروق حاله ويرزقه ب بنت الحلال
شروق كانت بصه للطبق بتوتر من نظرات مصطفى الحاده 
مصطفى قام بهدوء أنا رايح الشغل مشي خطوه ووقف في مكانه وبص ل والدته ماما فيروز ردة عليكي ولا لسه 
حكمت بأطمئنان كلمتها أمبارح وهريه نفسها في المذاكره 
مصطفى هز رأسه بهدوء وخرج 
قامت شروق مسرعا انا همشي انا كمان هتأخر على الجامعه
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين. 
كانت قاعدة على السرير متقيده بسلاسل حديديه من قدمها بصه أمامها وهي تتذكر هذا اليوم جيدا منذ ثلاث أشهر خلصت فيروز محاضرتها خرجت من الجامعة وقفت سياره أجره واعطت السائق عنوان السكن رجعت بضهرها للخلف بأرهاق من تعب اليوم 
فيروز بقلق أنت رايح فين دا مش طريق البيت 
السائق مفهمهاش لأن من توترها أتكلمت مصري فيروز حاولة تهدي نفسها لأنها لسه جايه لندن من أسبوع ومتعرفش حاجه فيها 
السائق دخل في شارع فاضي ونوره ضعيف جدا
فيروز بړعب اقف هنا لو سمحت اقف هنا 
السائق مردش عليها وزاد في السرعة بدأت فيروز في الصړيخ
تم نسخ الرابط