رواية صعيدي بقلم جنى محمد احمد

موقع أيام نيوز




عند يونس وصل ولقا المكان شبه بيولع اتصل بالمطافي وحاول يدخلهم بس تقريبا الڼار اتمكنت من المكان
عند احمد ومحمود




احمد پصدمه هنعمل ايه دلوقتي
محمود هشوف اي حاجه احاول اكسره بيها
محمود لقا شاكوس وحاول يكسر الباب لحد ما اتكسر
محمود لاحمد اطلع يلا بسرعه
احمد هنطلع مع بعض يلا
محمود احمد الڼار اتمكنت من الاوضه اخرج انت علشان فيروز بسرعه

احمد لا يا محمود قولت مش هخرج
محمود قلع بسرعه الجاكيت بتاعه وحطه علي وش فيروز علشان متشمش دخان كتير
محمود بتعب كح..احمد اخلص..كح كح..مفيش وقت
احمد قولتلك مش هطلع غير ورجلي علي رجلك
محمود مسك احمد وطلعوا من الاوضه واتجهوا ناحيه الباب وبيحاولوا يتجنبوا الڼار ولسه هيطلعوا كان السقف انهار وهيقع محمود زق احمد بره بسرعه والسقف انهار علي محمود
احمد پصدمه ودموع محمود .لاااااااااا محمود متسبنيش





يونس شافه وجري عليه بسرعه 
واخد منه فيروز علشان كانت هتقع
احمد پصدمه م..محمود ج جوه
يونس بحزن ادعيله يا احمد هو في مكان احسن
احمد پصدمه لا لا انت بتكدب محمود محصلهوش حاجه هو هيطلع دلوقتي ويرخم عليا ويهزر لا محمود محصلهوش حاجه
يونس كان باصصله بحزن وخوف عليه وحاول انه يقنعه يجي المستشفي واحمد رفض وقال هيستني محمود
يونس راح للعربيه بتاعته وادي فيروز للعساكر وامرهم يودها المستشفي
ورجع تاني لاحمد
يونس احمد انا عايزك تهدي خالص هو في مكان احسن واجمل مفيهوش حزن ولا قلق ولا زعل اهدي انت كده بتعذبه
احمد بزعيق متقولش كده هو محصلهوش حاجه هو كويس
يونس لسا هيرد عليه بس سمع صوت حد ولفا شافه اټصدم هو واحمد
عند تمارا
تمارا سابت الازازه من ايديها واستغفرت ربها بعدين مددت علي الارض وراحت في النوم وهي بتفتكر اوحش ذكرياتها مع عيلتها وانهم ندموا انهم جابوها نامت ودموعها كانت علي خدها وووو




رواية صعيدي امتلك قلبي الفصل السابع والعشرون بقلم جني محمد احمد
أحمد ويونس سمعوا صوت خلاهم ينصدموا 
يونس پصدمه محمود
محمود كان وشه كله دخان 




محمود كح.. كح مكونتش متخيل اني غالي عندكم اووي
احمد جري عليه بسرعه انت.. كويس فيك حاجه
محمود لا يحبيبي انا كويس
احمد حضنه جامد
يونس من وراهم ياريت ننجز مسلسل المحڼ علشان في اخت في المستشفي
احمد فيروز يلا نروح بسرعه
عند فيروز
كانت في غرفه الطؤاري والدكتور بيكشف عليها




احمد ومحمود ويونس وصلوا بسرعه
احمد للاستقبال لو سمحتي في واحده جت هنا في حاډثه حريقه
الاستقبال ايوه يفندم موجوده في غرفه الطؤاري
احمد بلهفه فين غرفه الطؤاري
الطؤاري هناك
احمد راح بسرعه ووقف يستنا بره
الدكتور طلع
احمد جري عليه بسرعه طمني يدكتور
الدكتور هي الحمد لله كويسه وفاقت تقدروا تشوفوها
احمد جري ويونس ومحمود علي الاوضه احمد فتح الباب واتفاجأ لما شاف واحده لابسه ابيض ووشها لونه ابيض كله وحوالين عيونها اسود وباصه لاحمد بطريقه تخوف
احمد لف ليونس لاقاهم هما الاتنين نفس حاله البنت اللي علي السرير
احمد پخوف انتم. مين
يونس ومحمود وفيروز قاموا وقربوا عليه بيطئ ولسا هيمسكوه
فجاءه احمد صحي من النوم
احمد بصړاخ الحقونيييييييييي
فيروز بخضه احمد احمد في ايه مالك
احمد بصړاخ اااه انت مين وانا فين
الام اهدي يا احمد يحبيبي اصمالله عليك اتلاقيه كان حلم وحش
احمد پصدمه حلم يعني انا مليش اخ تؤام
الام يحبيبي انت مقطوع من شجره لولايه مفضلكش غيري
احمد بص لفيروز پصدمه يعني انت معندكيش خاله وابنها يونس اخوكي في الرضاعه ومروحتيش السچن وهو مشافكيش وحضنك وانا ضربتك وروحتي المستشفى ومرضتيش تسامحيني




فيروز بعدم استيعاب ايه اللي انت بتقوله ده حاډثه ايه واخ ايه انا معنديش خاله اصلا
احمد يعني انت مكونتيش طيبه وجميله في الاول وبعدين بقيتي مجنونه وبتردحي
فيروز لا طبعا انا من يوم يومي بردح
الام في ايه بس يحبييي
احمد پصدمه يعني انا كنت كل ده بحلم ومفيش حاجه حصلت يعني انا معنديش خدامين وانا اصلا مش عمده الصعيد
فيروز حبيبي انت مش لاقي تاكل اصلا


اصل
الثامن والعشرون بقلم جني محمد احمد
مشافكيش وحضنك وانا ضربتك وروحتي المستشفى ومرضتيش تسامحيني
فيروز بعدم استيعاب ايه اللي انت بتقوله ده حاډثه ايه واخ ايه انا معنديش خاله اصلا
احمد يعني انت مكونتيش طيبه وجميله في الاول وبعدين بقيتي مجنونه وبتردحي
فيروز لا طبعا انا من يوم يومي بردح
الام في ايه بس يحبييي
احمد پصدمه يعني انا كنت كل ده بحلم ومفيش حاجه حصلت يعني انا معنديش خدامين وانا اصلا مش عمده الصعيد
فيروز حبيبي انت مش لاقي تاكل اصلا


.تمت

تم نسخ الرابط