رواية مكتملة بقلم حبيبه الشااهد -1

موقع أيام نيوز

عامله ايه دلوقتي
الحمدلله بقيت احسن الكلام اللي سمعته دا صح 
صح يا جدي مكنش قدامي اختيار تاني غير دا 
ويا ترا عرفتها ولا خبيت عليها 
سراج بتوتر مجتش فرصه أعرفها 
دخلت جميله عليهم السفرة جاهز 
اتجمع الكل على السفرة وبدأ تناول الطعام معاده سراج الذي ينتظرها سمع صوت خطواتها بسبب الكعب اللي لبسه أتحولت ملامح الكل ل الصدمه وسراج ملامحه اتحولت ل الڠضب من لبسها وقام پغضب چحيمي قرب عليها.. 
الفصل الثالث
حين تقع في الحب

الرابع
دخلت قدام الجميع وهي ترتدي فستان رقيق بحملات رفيعه يصل لغيط ركبتها متجسم عليها بالون الأسود تركه شعرها منسدل على ضهرها بعناية تضع مسحيل تجميل رقيقه إلا أنها جريئه بالنسبه للكل 
وقف سراج بڠصب چحيمي نهارك اسود اية اللي أنتي لبسه دا 
ليلى بستغرب من صدمت الكل فستان 
فستان طب والله كويس فكرتك نسيتي تلبسي أنتي واعيه أنتي بتقولي إية مسكها من ايديها وشدها بع نف خرج من الغرفة أنتي نزلة تأكلي مش رايحه كب اريه خمس نجوم 
سحبت ايديها منه بحد ووقفت في مكانها أنا مسمحلكش تتكلم معايا بالاسلوب دا وأنت بتدخل في لبسي بصفتك اية 
قرب عليها بخطوات غاضبه تحبي أسبتلك أني جوزك والكلمه اللي اقولها تتسمع والق رف اللي أنتي لبسه دا محدش يشوفك بيه غيري أنا لما نكون مع بعض في أوضتنا لان دا قم يص نوم بالنسبة ليا مش فستان يا هانم 
حاصرها من خصرها في الحائط واتكلم من بين سنانه عارفه لو شوفتك لبسه الفستان دا تاني أنا عمل اية 
بصت ف عنيه عن قرب بتوتر شديد اية 
ضغط على خصرها هتشوفي مني وش عمرك ما شوفتيه اطلعي البسي بدل ما اول ع فيكي وفيه 
بلعت رقها پخوف عايزة اطلع أوضتي 
بعد عنها بهدوء جريت پخوف على السلم وقفت بتوتر وهي بتبص حوليها ومش فاكره الطريق رجع شعره للخلف بضيق وقرب عليها مسك ايديها وطلع دخلت الحمام أول ما دخلت الغرفة 
سراج بضيق هخلي حد يطلعلك الأكل هنا 
شكرا مش عايزة 
قعد على السرير پخنقه أنا قولت كلمه وتتنفذ ولا أنتي عايزة اية دلوقتي 
خرجت وهي متغاظه منه وهي بتلم شعرها عايزة أمشي من هنا هنا مش مكاني ولا الناس شبهي ولا أنا شبهم ولبسي أنا بحبه ومش هغيره علشان حد 
أتفجأة أنها على السرير وهو فوقيها ومسبت ايديها الاتنين عيدي تاني كنتي بتقولي ايه 
بصت في عنيه بارتباك س.. سراج 
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم . 
كان ماشي في ممر المستشفى بهدوء عملت اية في التحقيق
البنت ملهاش اي علاقه بيهم أعترفه أنهم لقوها في طرقهم وهما ريحين المخزن وخدوها معاهم ڠصب عنها
هز رأسه بهدوء
تم نسخ الرابط