رواية مكتملة بقلم حبيبه الشااهد -1
المحتويات
خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه .
خرجت من الحمام أتفجأة ب سراج قاعد على السرير
أنت مش نزلة إية اللي رجعك تاني
رفع عينه نظر إلى جس دها المتوسط شعرها المنسدل بعناية الطويل في الحجم البيجامه الظاهره معالم جس دها
فاق سراج من سرحانه غيرة رأي وخلتهم يجهزه الأكل ويطلعه هنا
أنت ازاي من الصعيد وقاعد في القاهرة
وليه مقعدتش هنا وسط أهلك وبلدك
شاور على الأكل متعرفيش ان حرام الكلام على الأكل
بعد أنتهائها قامت بملل أنا خلصت أنت هتفضل حبسني هنا في الأوضة أنا عايزة أخرج
خمس دقايق بالظبط وهكون جاهزة
اخذت ملابس ودخلت الحمام سراج بص ل ساعة اليد بملل أنتي بقالك ساعة في الحمام مش خمس دقايق بتعملي اية دا كله جوا
فتحت الباب وخرجت أنا خلاص خلصت
بص ل لبسها بتفحص وشعرك
قرب عليها مسك خصله من شعرها شعرك دا محدش يشوفه غيري بس مش هضغط عليكي دلوقتي كل حاجه بتيجي واحده واحده
رفعت وشها بصت ف عنيه بتوتر هنتاخر
ميل ل مستواها قبل خدها برقة ننزل ولا نكنسل الخروجه
جريت على الباب بخجل شديد ضحك سراج بخفوت وخرج معاها
هنبدا كلام ورغي كتير هلغي الخروجه ونرجع
بصتله بغيظ شديد أتجه نحو الأسطبل خرج حصان
صړخت ليلى بحماس أنت بتهزر صح هتخليني اركب خيل
سراج بابتسامة ساحره تعالي اركبي
ليلى پخوف لا لا استنى متسبنيش
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين.
كانت مليكه داخل حضڼ والدتها وهي تبكي پخوف شديد ووالدتها حالتها لا تقل عنها ف شئ
ياسين وهو مركز مع مليكه فيه جماعه طلعه عليها في الطريق وخدوها
شهقت نسمه بخضه كمل ياسين مسرعا بس متقلقيش بنتك زي الفل مفيش حد لمس شعرايا منها بس في ج رح في دماغها أثر خبطه سببتلها ارتجاج في المخ وج رح في رجليها
ضمتها نسمه بدموع حسبي الله ونعم الوكيل
خرجت من حضڼ والدتها بس أنا مش موافقه أنا لسه شيفاك أمبارح ولا انا اعرف عنك حاجه ولا أنت تعرف عني حاجه
هو اللي بيروح يتقدم بيكون عارف عن العروسه حاجه لا هو مبيكونش عارف غير أسمها واسم والدها بيروح يتقدم وبيعرف شكلها وبيتعرف عليها وعلى أهلها وهي كذلك
متابعة القراءة