رواية مكتملة بقلم سمسمه سيد
” انا انا مش
قاطعتها چني صار0خه جاعله من جسـ،0دها ينتف0ض بقوه :
” انتي ولا حااااجه ، مجرد لعبه عجبته وشويه وهيزهق منها وهيرميها ”
دفعتها چني بقوه ولم تنتبه ان رسال كانت تلتزق بسور الشرفه بالفعل ، ليختل توازنها
وتطلق صر0خه مستغيثه بينما تعالي صوت زين الص0ارخ بااسمها وووو
✍️
....صغيرة بين يدي صعيدي
اندفع بجسده سريعا نحوها ليقوم باالتقاط يدها في اخر لحظه ، جذبها نحو صد0ره الصلب يحت0ضنها بقو0ة و يش0م رائحتها يحاول تهدئت ذاته .
اخذ يردد بهمس:
لحجتك لحجتك ، انتِ كويسه لحجتك
بينما رسال اخذت ترتجف بين احضانه و هي تنظر لتلك التي ترمقها بنظرات مشتعله
اخذت تحاول تخليص ذاتها من بين ذراعيه حتي نجحت في ذلك لترفع عيناها الدمعه نحو عيناه الخائفه ترمقه بنظرات معاتبه و من ثم القت نظره اخيره علي تلك الواقفه لتركض نحو المړحاض دالفه للداخل مغلقه الباب بالمفتاح الخاص
ست رسال الحقي زين بيه هيجتل الست چني
و ما ان استمعت الي كلمات الخادمه المذع0وره انتفض جسـ،0ـدها نحو الباب لتقوم بفتحه بقوة
نظرت الي الخادمه بقلق لتعيد الخادمه كلماتها بتوسل :
الحقيه بالله عليكي يا ست رسال هيجتلها
اردفت رسال بقلق :
هو فين
تحت في الجناح بتاع الست چني
خطت خلفها بخطوات واسعه لتهبط الي الاسفل وماان اقتربو من الجناح حتي استمعوا الي صوت صړاخ چني المستنجد
اقټحمت الغرفه دون انتظار لطرق الباب لتجد زين يقبض علي خصلات چني بقوة ووجها الذي اصبح مليئ بالكدمات الزرقاء
ركضت نحوه لتقوم باامساك يده محاوله تخليص خصبات شعر چني
انت اكيد مش طبيعي بتمد يدك علي مرتك ! انت عارفيا زين بيه ال بيمد يده علي حرمه يبقي ايه ؟
نظر زين اليها پحده ليردف محذراً :
ملكيش صالح يا رسال اطلعي بره واقفل بؤقك ده خالص
هزت رأسها بنفي مردده :
لا مش هطلع من اهنيه ، وليا صالح
نهرها پحده قائلا :
قولتلك ملكيش صااالح